تم بحول الله وقدرته إفتتاح نادي نادي venus fetniss لرياضة التيكاندوا
بحضور السيد آبراهيم دحان رئيس النادي لرياضة التيكواندو والإطار كازول مولاي سالم
الحائز على الماستر في رياضة التيكواندوا إطار وطني ودولي .
وحضور السيد مصطفى منصور منبر كل دقيقة حقيقة وعدة شخصيات جمعوية وفنية
وسياسية كما عرف الحفل فقرات تنشيطية لفرقة التنشيط التربوي “يحيى – عثمان”
القاعة متوفرة كذلك على جناح رياضة كمال الأجسام بماصفات جيدة ومتميزة
مما سيزيد حماس الممارسين وحثهم على الجهد والعطاء لتشريف النادي في المنافسات
المحلية والوطنية فتحية خاصة لمن ساهم في إخراج هذا المولود الجديد إلى أرض الوجود
فمن لم يشكر الناس لم يشكر الله :
شكر خاص للسيد آبراهيم دحان رئيس النادي لرياضة التيكواندو والإطار كازول مولاي سالم مصطفى منصور منبر كل دقيقة حقيقة كذلك لرئيس جهة الدار البيضاء سطات لرياضة التيكواندو وأعضاء المكتب على حضورهم لهذا المولود الجديد بتراب عمالة مقاطعات الحي الحسني ولا ننسى الأطر الرياضية التي حضرت وأكدت تعاونها ألا مشروط في جميع المناسبات الرياضية
وجميع المشرفين على هذا الإنجاز الذي سيساهم في تكوين أبطال الغد وإبعاد الشباب عن طريق المخدرت والإنحراف لأن دور الرياضة في تكوين نفسية الشباب وذلك لما لها من فوائد عديدة لا يمكن حصرها تعود عليهم في حياتهم، إلى جانب الفوائد التي تعود بها الرياضة على الفرد نفسه، فهناك فوائد عديدة تعود بها على المجتمع بأكمله ورياضة التيكواندوا لها فوائد كثيرة في تكوين شخصية الممارس
كما تقوي الرياضة العلاقات بين أبناء المجتمع من خلال الملتقيات المحلية والوطنية فمن يمارسون رياضة فنون الحرب بانتظام يعتادون على الإلتقاء بشكل منتظم ومستمر دون آنقطاع من خلال المشاركات التي تنظمها الجهات المسؤولة مما يوطد أواصر المحبة والتلاقي بينهم،
وهذا كفيل بتقوية أساسات المجتمع وتدعيمها، فلا أجمل من التلاقي على ما فيه خير، ومصلحة الجميع وتبادل الخبرات بين النوادي والأطر المشرفة وتكوين أبطال المستقبل الذين يرفعون راية الوطن .
كما أن حركة الإنسان السليم تكون أفضل بكثير من حركة الإنسان المريض، مما يصب في نهاية المطاف في صالح المجتمع ككل وفي صالح الدولة وبالتالي فإنه يصيب في صالح إقتصادها.
لأن العقل السليم في الجسم السليم هنيئا مرة أخرى بالمولود الجديد venus fetniss
مراسلة / سلمات : أرض بلادي
