استمرار ورش التأهيل المندمج لمؤسسات التربية والتكوين  بالمديرية الإقليمية بعمالة مقاطعة عين الشق

 

 

في سياق الجهود المبذولة من قبل المديرية الإقليمية للوزارة بعمالة مقاطعة عين الشق لتنزيل مضامين الرؤية الاستراتيجية للإصلاح التربوي 20152030- خاصة المشروع المندمج رقم 05 المتعلق بالتأهيل المندمج لمؤسسات التربية والتكوين، وفي إطار تنزيل مضامين المذكرة الوزارية رقم 060-17 بتاريخ 28 أبريل 2017 في شان التحضير للدخول المدرسي 2017-2018، والمراسلة الوزارية رقم 277-17 بتاريخ 03 ماي 2017 في شأن الترتيبات ذات الأولوية المتعلقة بالتأهيل المندمج لمؤسسات التربية والتكوين استعدادا للدخول المدرسي، وتفعيلا لتوصيات اللقاء التواصلي التعبوي الذي ترأسته الأستاذة بشرى أعرف المديرة الإقليمية للوزارة بعمالة مقاطعة عين الشق بحضور السادة رؤساء المصالح وممثل عن عمالة مقاطعة عين الشق والسيدات والسادة رئيسات ورؤساء المؤسسات التعليمية بأسلاكها الثلاثة وممثلي جمعيات أمهات وآباء وأولياء أمور التلاميذ، انخرطت جميع المؤسسات التعليمية بالمديرية الإقليمية في ورش تأهيل الفضاء الداخلي والخارجي للمؤسسات من خلال القيام بمجموعة من الأشغال المرتبطة بالإصلاحات والصيانة والصباغة والتزين التي شملت مختلف البنايات التربوية والإدارية والساحات والمرافق الصحية والملاعب الرياضية والمساحات الخضراء حرصا على توفير فضاء مدرسي ملائم يشجع على تمدرس التلميذات والتلاميذ، موازاة مع ذلك عرفت مجموعة من المؤسسات التعليمية بالمديرية انطلاق عملية جرد وشحن ونقل كافة أنواع المتلاشيات الغير القابلة للإصلاح (طاولات، سبورات، كراسي…)،  إلى مركز التجميع بمؤسسة الشهيد محمد البقال حيث بلغت نسبة الانجاز إلى حدود الساعة على صعيد المديرية 62.22 في المائة، في انتظار انخراط باقي المؤسسات في غضون الايام القليلة المقبلة.

وفي إطار تتبع ومواكبة سير الأوراش المفتوحة، قامت السيدة المديرة الإقليمية للوزارة بزيارات ميدانية تفقدية لمجموعة من المؤسسات التعليمية بمنطقتي سيدي معروف وعين الشق (م. البحتري، م. ابن المقفع، ث.إ فاطمة الفهرية، ث.إ مولاي عبد الرحمان، ث.إ عبد المالك السعدي، ث.ث ابن زيدون، ث.ث عثمان بن عفان، ث.ث ابن عربي، ث.ث المصلى، ث.ث عبد الكريم الخطابي، ث.ث أنوال، ث.ث عبد الله العياشي) حيث عاينت المجهودات المبذولة من طرف الأطر الإدارية والتربوية وجمعيات دعم مدرسة النجاح، وجمعيات أمهات وآباء وأولياء أمور التلاميذ والتلميذات والتلاميذ الذين انخرطوا في هذه العملية رغم الإكراهات المرتبطة بالموارد المالية، حيث دعت إلى ضرورة تضافر جهود جميع المتدخلين للانخراط في هذا الورش الوطني الهام لإضفاء حلة جديدة على المؤسسات التعليمية بالإقليم بشكل يرقى إلى تطلعات الأسر المغربية.

أبو زياد

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في سياق الجهود المبذولة من قبل المديرية الإقليمية لتنزيل مضامين الرؤية الاستراتيجية للإصلاح التربوي 20152030- خاصة المشروع المندمج رقم 05 المتعلق بالتأهيل المندمج لمؤسسات التربية والتكوين، وفي إطار تنزيل مضامين المذكرة الوزارية رقم 060-17 بتاريخ 28 أبريل 2017 في شان التحضير للدخول المدرسي 2017-2018، والمراسلة الوزارية رقم 277-17 بتاريخ 03 ماي 2017 في شأن الترتيبات ذات الأولوية المتعلقة بالتأهيل المندمج لمؤسسات التربية والتكوين، وتفعيلا لتوصيات اللقاء التواصلي التعبوي الذي ترأسته المديرة الإقليمية للوزارة بحضور السادة رؤساء المصالح وممثل عن عمالة مقاطعة عين الشق والسيدات والسادة رئيسات ورؤساء المؤسسات التعليمية وممثلي جمعيات أمهات وآباء وأولياء أمور التلاميذ، انخرطت جميع المؤسسات بالمديرية في ورش تأهيل الفضاء الداخلي والخارجي للمؤسسات من خلال القيام بمجموعة من الأشغال المرتبطة بالإصلاحات والصيانة والصباغة والتزين التي شملت مختلف البنايات التربوية والإدارية والساحات والمرافق الصحية والملاعب الرياضية والمساحات الخضراء، موازاة مع ذلك عرفت مجموعة من المؤسسات التعليمية انطلاق عملية شحن ونقل كافة أنواع المتلاشيات الغير القابلة للإصلاح إلى مركز التجميع بمؤسسة محمد البقال حيث بلغت نسبة الانجاز إلى حدود الساعة على صعيد المديرية %64.44  في انتظار انخراط باقي المؤسسات في غضون الايام القليلة المقبلة.

وفي إطار تتبع ومواكبة سير الأوراش المفتوحة، قامت السيدة المديرة الإقليمية بزيارات ميدانية تفقدية لمجموعة من المؤسسات بمنطقتي سيدي معروف وعين الشق (م. البحتري، م. ابن المقفع، ث.إ فاطمة الفهرية، ث.إ مولاي عبد الرحمان، ث.إ عبد المالك السعدي، ث.ث ابن زيدون، ث.ث عثمان بن عفان، ث.ث ابن عربي، ث.ث المصلى، ث.ث عبد الكريم الخطابي، ث.ث أنوال، ث.ث عبد الله العياشي) حيث عاينت المجهودات المبدولة من طرف الأطر الإدارية والتربوية وجمعيات دعم مدرسة النجاح، وجمعيات امهات وآباء وأولياء امور التلميذات والتلاميذ الذين انخرطوا في هذه العملية رغم الإكراهات المرتبطة بالموارد المالية، حيث دعت إلى ضرورة تضافر جهود جميع المتدخلين للانخراط في هذا الورش الوطني الهام لإضفاء حلة جديدة على المؤسسات التعليمية بالإقليم بشكل يرقى إلى تطلعات الأسر المغربية.