تعيش الطريق المنسية بين الغربية والواليدية وضعا مأسويا نتيجة ضيق الطريق والحفر المنتشرة بكثرة، فهذه الطريق تعرف إكتظاظا في فصل الصيف مما يحدث حوادث سير خطيرة وخسائر في الأرواح وعواقب لا تحمد عقباها.
فهذه الطريق منسية مند عهد الإستعمار الفرنسي فرغم الشكيات المتكررة للجهات المسؤولة فلا أحد حرك ساكنا فلا حياة لمن تنادي …
ولحد كتابة هاته السطور لازالت الطيق كما هي…
ألم يحن بعد الشروع في إصلاحها…؟
فإلى متى تبقى هذه الطريق منسية…؟
بقلم : غيور بوشعيب
مراسلة : سلمات / أرض بلادي