القائد الدائرة الثانية توفيق عبد الدايم بين مطالب الساكنة واكراهات المجتمع المدني

كتب نجيم عبد الإله

: بالنسبة للملك العمومي نحن كاعلام نتفق مع جميع شكايات الناس،..المواطن لا يعرف كل خبايا وقوانين محاربة الملك العمومي ..

هناك تعليمات من وزارة الداخلية ومن ولاية الإقليم ومن عمالة الإقليم هذه المعلومات توزع على جميع القياد بالمغرب لتطبيقها ..مع ملاحظات هل انه سيكون هدا التطبيق بصرامة 100 في المائة ام 50 في المائة ام أقل من ذلك ..لان لكل مدينة خصوصياتها ،وانا على يقين تام ومتاكد أن السيد القائد بالملعقة الثانية بازمور أو غيره من القياد لا يمكن أن يبقو مكتوفي الايدي ولا يطبقون تعليمات العمالة أو الولاية أو وزارة الداخلية ، لمادا؟
لأن السيد القائد المحترم هو عنصر عسكري بالاظافة انه خريج مدرسة القياد ويلتزم بالتعليمات متل الجندي في ساحة المعركة، وأظن أن السيد قائد الملحقة الإدارية الثانية بازمور يقوم بمجهوداته وعمله الوظيفي حسب التعليمات ونشكره على اجتهاده وسبق أن قمنا بتغطية عن البيئة بواد ام الربيع وما يشتريه من انعدام للنظافة ولم نجد كصحفيين الا التفهم والتعاون من السيد القائد مع احترامه لحرية الرأي والصحافة مشكور ا .
هذا الأمر يعود بي إلى سنة 1993 بالسطات حيث دهبت لإدارة الأمن كصحفي وبلغت عن شكاية المواطنين لبعض الأزمة والمساكن يباع فيه الخمر ويجب محاربتها فكان رد مسؤول الأمن الأول انذاك لا داعي لذكر اسمه يكون الان قد تقاعد ،وقال لي أننا كامن نعرف هذه الأزقة وهده الدور ..لكن ان سطات ليس فيه مصانع أو فرص للشغل وان الشباب يعيش البطالة ..والقهر في الحياة.ونحن كامن نتغاضى عن بعض الممارسات الخاطئة ..للتنفيس عل. الشباب …هدا رأيه قد اختلف معه لكن ليس ذلك مجاله الان ..
جميع المغاربة يعلم ن أن عشرات الالف من المغاربة يعيشون من البيع العشوائي..وان إغلاق سبل العيش عنه سيصبح الأمر بكارتة للاجرام والسرقة ادا سدت كل منافد العيش،بالمرة فلهدا على المواطن تفهم هدا الامر ..انا مع ترك أصحاب العربات أو الشارع البيع والتجارة ..وفي نفس الوقت مع التنظيم أن لا نغلق الشارع على السيارات والدراجات من أجل المرور ..أو أن نضع بضاعتنا أمام متجر يدفع الضرائب
[08/02 15:52] Najime Abdelillah: لهدا لا يمكن أن نلصق التقصير باي قائد فرجال السلطة من قياد وبشوات وخلفان وأعوان يقوم بواجبهم مشكورين .كما أن كل اخلال وقد يكون جد نادر فانون على الجميع