جريدة ارض بلادي
جريدة ارض بلادي
قال أمين عام حزب “العدالة والتنمية” السيد عبد الإله بنكيران، خلال عقد المؤاتمر الجهوي بمدينة وجدة أمس الأحد، 12 يونيو 2022 إن “الجزائريين والمغاربة إخوة والعداوة لا تصلح للطرفين”.
وفي لقاء حزبي بالجهة الشرق أضاف بنكيران: “لم نكن نعتبر الجزائريين غرباء، ولا تزال العلاقات قوية بين الشعبين المغربي والجزائري”.
وتابع: “المغاربة إخوتكم، تعرفون مكاني (منصبي)، كنت رئيس حكومة (أسبق بين عامي 2011 و2016) والملك (محمد السادس) قال لكم علانية إنه لن يأتيكم السوء بتاتا من المغرب”.
ولفت إلى أن “المغرب لا يريد سوءا بالجزائر، وموقف الجزائر في قضية الصحراء غير معقول”.
وأردف: “الصحراء مغربية، كيف تكون للجزائر صحراء كبيرة والمغرب لا، هذا التاريخ، وهذه قبائل صحراوية مرتبطة بملوك المغرب منذ قرون بفضل البيعة والمراسلات والتعيينات، التي كانت ولا تزال”.وزاد: “بدل أن تفكروا في انتزاع جزء من المغرب وتضعوا فيها دولة بـ100 أو 200 ألف (في إشارة إلى جبهة البوليساريو)، للمرور نحو المحيط الأطلسي، يجب العمل على تقوية وحدة المغرب العربي ليهابه الخصوم ويقيموا له الاعتبار”.
قال أمين عام حزب “العدالة والتنمية” السيد عبد الإله بنكيران، خلال عقد المؤاتمر الجهوي بمدينة وجدة أمس الأحد، 12 يونيو 2022 إن “الجزائريين والمغاربة إخوة والعداوة لا تصلح للطرفين”.
وفي لقاء حزبي بالجهة الشرق أضاف بنكيران: “لم نكن نعتبر الجزائريين غرباء، ولا تزال العلاقات قوية بين الشعبين المغربي والجزائري”.
وفي لقاء حزبي بالجهة الشرق أضاف بنكيران: “لم نكن نعتبر الجزائريين غرباء، ولا تزال العلاقات قوية بين الشعبين المغربي والجزائري”.
وتابع: “المغاربة إخوتكم، تعرفون مكاني (منصبي)، كنت رئيس حكومة (أسبق بين عامي 2011 و2016) والملك (محمد السادس) قال لكم علانية إنه لن يأتيكم السوء بتاتا من المغرب”.
ولفت إلى أن “المغرب لا يريد سوءا بالجزائر، وموقف الجزائر في قضية الصحراء غير معقول”.
وأردف: “الصحراء مغربية، كيف تكون للجزائر صحراء كبيرة والمغرب لا، هذا التاريخ، وهذه قبائل صحراوية مرتبطة بملوك المغرب منذ قرون بفضل البيعة والمراسلات والتعيينات، التي كانت ولا تزال”.
ولفت إلى أن “المغرب لا يريد سوءا بالجزائر، وموقف الجزائر في قضية الصحراء غير معقول”.
وأردف: “الصحراء مغربية، كيف تكون للجزائر صحراء كبيرة والمغرب لا، هذا التاريخ، وهذه قبائل صحراوية مرتبطة بملوك المغرب منذ قرون بفضل البيعة والمراسلات والتعيينات، التي كانت ولا تزال”.