جريدة ارض بلادي _عزيز منوشي
اندلع حريق مهول في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس يوليوز الجاري بغابة ملو أوغيلاس، الواقعة في نفوذ الجماعة الترابية الصميعة، التابعة لدائرة تاهلة بإقليم تازة.
وأفاد سكان من المنطقة بأن الحريق اندلاع في غابة كثيفة تنتشر فيها أشجار الفلين، كما تسببت رياح الشركي في توسع رقعتها بشكل سريع.
موجة الحرائق هائلة تعرفها عدد من المناطق المملكة خلال الآونة الأخيرة، بسبب إرتفاع درجة الحرارة وبعض السلوكيات البشرية، حيث اندلع في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، حريق بغابة ملو أوغيلاس، الواقعة في نفوذ الجماعة الترابية الصميعة، التابعة لدائرة تاهلة بإقليم تازة.
وحسب مصادر محلية، فإن الحريق شب في غابة كثيفة تنتشر فيها أشجار الفلين، كما تسببت رياح الشركي في توسع رقعتها بشكل سريع.
وطالب السكان بالإسراع بتطويق الحريق بالاستعانة بالطائرات المخصصة لهذا الغرض لتفادي ضياع ثروة غابوية مهمة.
وطالب السكان بالإسراع بتطويق الحريق بالاستعانة بالطائرات المخصصة لهذا الغرض لتفادي ضياع ثروة غابوية مهمة.
جريدة ارض بلادي _عزيز منوشي
اندلع حريق مهول في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس يوليوز الجاري بغابة ملو أوغيلاس، الواقعة في نفوذ الجماعة الترابية الصميعة، التابعة لدائرة تاهلة بإقليم تازة.وأفاد سكان من المنطقة بأن الحريق اندلاع في غابة كثيفة تنتشر فيها أشجار الفلين، كما تسببت رياح الشركي في توسع رقعتها بشكل سريع.موجة الحرائق هائلة تعرفها عدد من المناطق المملكة خلال الآونة الأخيرة، بسبب إرتفاع درجة الحرارة وبعض السلوكيات البشرية، حيث اندلع في الساعات الأولى من صباح اليوم الخميس، حريق بغابة ملو أوغيلاس، الواقعة في نفوذ الجماعة الترابية الصميعة، التابعة لدائرة تاهلة بإقليم تازة.
وحسب مصادر محلية، فإن الحريق شب في غابة كثيفة تنتشر فيها أشجار الفلين، كما تسببت رياح الشركي في توسع رقعتها بشكل سريع.
وطالب السكان بالإسراع بتطويق الحريق بالاستعانة بالطائرات المخصصة لهذا الغرض لتفادي ضياع ثروة غابوية مهمة.وبسباب الدخان المندلع من هذا الحريق، أصبحت السماء في المنطقة والجماعتان الترابيتان تاهلة والزراردة ملونة بالأحمر، ما بث الخوف في نفوس الساكنة.
وليس هذا هو الحريق الوحيد الذي شهدته البلاد في الأيام الأخيرة، لا تعرف إلى حدود اللحظة أسبابه الحقيقية للحريق.
وأرسلت القوات المسلحة الملكية فرقة من الجيش متخصصة في إطفاء الحرائق حلت ليلة أمس بالمنطقة، وباشرت عملها منذ الساعات الأولى من صباح اليوم.
ومازال الحريق مستمرا إلى حدود الآن؛ إذ قضى على مئات الهكتارات من الأراضي الفلاحية والغابات دون تسجيل خسائر بشرية، لكن الوضع يزداد سوءا مع استمرار هبوب الرياح الشرقية الجافة ودرجة الحرارة المرتفعة جدا.
وبسباب الدخان المندلع من هذا الحريق، أصبحت السماء في المنطقة والجماعتان الترابيتان تاهلة والزراردة ملونة بالأحمر، ما بث الخوف في نفوس الساكنة.
وليس هذا هو الحريق الوحيد الذي شهدته البلاد في الأيام الأخيرة، لا تعرف إلى حدود اللحظة أسبابه الحقيقية للحريق.
وأرسلت القوات المسلحة الملكية فرقة من الجيش متخصصة في إطفاء الحرائق حلت ليلة أمس بالمنطقة، وباشرت عملها منذ الساعات الأولى من صباح اليوم.
وأرسلت القوات المسلحة الملكية فرقة من الجيش متخصصة في إطفاء الحرائق حلت ليلة أمس بالمنطقة، وباشرت عملها منذ الساعات الأولى من صباح اليوم.
ومازال الحريق مستمرا إلى حدود الآن؛ إذ قضى على مئات الهكتارات من الأراضي الفلاحية والغابات دون تسجيل خسائر بشرية، لكن الوضع يزداد سوءا مع استمرار هبوب الرياح الشرقية الجافة ودرجة الحرارة المرتفعة جدا.