جريدة ارض بلادي _عزيز الناظوري
جريدة ارض بلادي _عزيز الناظوريتسلحت فتيحة حبيبي رئيسة تعاونية دي فراون النسوية المختصة في تثمين و تسويق المنتوجات السمكية بميناء اكادير، بمجموعة من الروابط الحياتية المجتمعية خصوصا منها التنشئة الاجتماعية التي ارتبطت و مزالت مرتبطة بقطاع الصيد البحري بفضلها أضحت فتيحة حبيبي اليوم كأصغر رئيسة تعاونية بحرية بقطاع الصيد البحري ككل.تعتزم فتيحة حبيبي في تصريحها لجريدة ارض بلادي؛ انها وأعضاء التعاونية و منتسبيها كلهن، عزم و اصرار لمواكبة الظرفية البحرية من خلال العمل على تطوير مجال تثمين و تسويق المنتوجات السمكية بكل مهنية خصوصا في ظل التكوين الأكاديمي الذي تستمر في تلقيه مع بعض من عضوات التعاونية في مجال الاقتصاد و التسيير و التواصل … الأمر الذي سيضفي حسب قول حبيبي نوع من تمكن في ممارسة العمل الاقتصادي و التضامني بمدينة اكادير .وأكدت حبيبي في ذات الصدد ان التعاونية تعول في بدايتها على التكوينات البحرية من خلال المشاركة داخل جل الورشات التكوينية و الدورات التكوينية و التحسيسية و الارشادية في مجال قطاع الصيد البحري لمعرفة كل صغيرة وكبيرة عن قطاع الصيد البحري و مجالاته الواسعة و الشاسعة من بينها تربية الأحياء المائية ، السلامة البحرية ـ السياحة البحرية، البيئة البحرية ,,,, و غيرها من المجالات الفرعية المتعلقة بقطاع الصيد البحري.و ذلك ايمانا من الاعضاء التعاونية، ان التكوين البحري اساس نجاح أي هيئة مهنية باعتباره لبنة اساسية يجب على عضوات التعاونية التسلح بها و المشي على خطواتها على امل تحقيق الأهداف المسطرة داخل القانون الأساسي للتعاونية دي فراون.مضيفتا في ذات الصدد، ان التكوين البحري يعد حافزا ايجابيا سيشمل مستقبلا مجال التكوين والتواصل، وتبادل الخبرات والمعلومات ، وكذا تثمين وتسويق المنتوج السمكي، وكيفية صياغة المشاريع والتدبير الإداري والمالي للتنظيمات المهنية وذلك حسب الخصاص وخصوصية المناطق البحرية، بغرض خلق مشاريع بحرية و تنموية نسوية، ستعود بالنفع المادي والإقتصادي على المنطقة مستقبلا.
تسلحت فتيحة حبيبي رئيسة تعاونية دي فراون النسوية المختصة في تثمين و تسويق المنتوجات السمكية بميناء اكادير، بمجموعة من الروابط الحياتية المجتمعية خصوصا منها التنشئة الاجتماعية التي ارتبطت و مزالت مرتبطة بقطاع الصيد البحري بفضلها أضحت فتيحة حبيبي اليوم كأصغر رئيسة تعاونية بحرية بقطاع الصيد البحري ككل.
تعتزم فتيحة حبيبي في تصريحها لجريدة ارض بلادي؛ انها وأعضاء التعاونية و منتسبيها كلهن، عزم و اصرار لمواكبة الظرفية البحرية من خلال العمل على تطوير مجال تثمين و تسويق المنتوجات السمكية بكل مهنية خصوصا في ظل التكوين الأكاديمي الذي تستمر في تلقيه مع بعض من عضوات التعاونية في مجال الاقتصاد و التسيير و التواصل … الأمر الذي سيضفي حسب قول حبيبي نوع من تمكن في ممارسة العمل الاقتصادي و التضامني بمدينة اكادير .
وأكدت حبيبي في ذات الصدد ان التعاونية تعول في بدايتها على التكوينات البحرية من خلال المشاركة داخل جل الورشات التكوينية و الدورات التكوينية و التحسيسية و الارشادية في مجال قطاع الصيد البحري لمعرفة كل صغيرة وكبيرة عن قطاع الصيد البحري و مجالاته الواسعة و الشاسعة من بينها تربية الأحياء المائية ، السلامة البحرية ـ السياحة البحرية، البيئة البحرية ,,,, و غيرها من المجالات الفرعية المتعلقة بقطاع الصيد البحري.
و ذلك ايمانا من الاعضاء التعاونية، ان التكوين البحري اساس نجاح أي هيئة مهنية باعتباره لبنة اساسية يجب على عضوات التعاونية التسلح بها و المشي على خطواتها على امل تحقيق الأهداف المسطرة داخل القانون الأساسي للتعاونية دي فراون.
مضيفتا في ذات الصدد، ان التكوين البحري يعد حافزا ايجابيا سيشمل مستقبلا مجال التكوين والتواصل، وتبادل الخبرات والمعلومات ، وكذا تثمين وتسويق المنتوج السمكي، وكيفية صياغة المشاريع والتدبير الإداري والمالي للتنظيمات المهنية وذلك حسب الخصاص وخصوصية المناطق البحرية، بغرض خلق مشاريع بحرية و تنموية نسوية، ستعود بالنفع المادي والإقتصادي على المنطقة مستقبلا.