بقلم ✍️ مندوبة جريدة
النهضة الدولية TV نجاة
ما وقع اليوم يسمى حربا،وما كان قبله يسمى عدوانا،.
أمريكا عبر ممثلتها إسرائيل تريد أن تعيد ترتيب أوراقها في الشرق الأوسط. وقد كلفت ذراعها القوية المسماة إسرائيل بتدمير المقاومات الشعبية بكل الوسائل وهي مسنودة بمقدرات الجيش الأمريكي.
الآن،هل نحن نحارب إسرائيل او أمريكا؟
بعيدا عن لغة الخشب التي هي لغة الديبلوماسية،نحن نحارب أمريكا وأحلافها، والحرب ضد العرب ،ومن بقي متفرجا شامتا سيأتي دوره ليكون محط إذاعات العالم،وسيؤكل بدوره إن أكل الثور الأبيض .
فما العمل؟
العمل هو المواجهة ثم المواجهة ثم المواجهة.
وعسى ربنا ينصرنا على القوم الظالمين.
وللحديث بقية.