*في يوم الطفولة 20 نونبر*
“في لحظات الألم والانكسار، ما تحتاجه الطفولة ليس عدسة تُوثّق
مأساتها، بل يدًا تمتدّ لتمنحها دفئًا وطمأنينة. إن المشاهد التي تُظهر
أطفالًا في حالات مزرية لا ينبغي أن تكون وسيلة لنقل المعاناة
فحسب، بل دعوة لتحرّك حقيقي يتجاوز التوثيق إلى الدعم الفعلي،
سواء كان نفسيًا، صحيًا، أو حتى معنويًا. هناك لحظات في الحياة
يصبح فيها الاحتضان أكثر بلاغة من ألف صورة، والإحساس
بالإنسانية أعظم من أي وسيلة لإيصال الرسائل. لنعمل على أن نكون
جزءًا من الحل، لا مجرد شهود على الألم.”
*العطف اولا و الدعم دائما و الصور أبدا ليست بديلا عن الإنسانية..*