لحظة وصول جثمان القائدة خولة إلى بيت ابويها بمدينة فاس وارتماء أبيها الحنون فوق نعشها جعل جميع الحاضرين ينهارون بكاءا ودعاءا…
إن العين تدمع وان القلب يغشع ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا على فراقك يا أختاه لمحزونون لله ما أعطى وله ما اخد …!!!
نطلب من الله ان يرزق والدها وعائلتها الصبر والسلوان و العوض. ..إنا لله وإنا إليه راجعون.