اكثر من ٪ 42 من الأسر استعملت مدخراتها او اقترضت لتغطية مصاريفها

جريدة أرض بلادي -هيئة التحرير-

لجأت أكثر من 42 في المائة الأسر المغربية إلى مدخرات أو اضطرت إلى الاقتراض من أجل تغطية نفقاتها، وذلك في سياق متسم بتصريح 82,5 في المائة من تلك الأسر بتدهور مستوى معيشتها خلال 12 شهرا السابقة.
يتضح من نتائج البحث الدائم حول الظرفية لدى الأسر، المنجز من طرف المندوبية السامية للتخطيط، أن مؤشر ثقة الأسر عرف، خلال الفصل الأول من سنة 2024، تحسنا نسبيا بالمقارنة مع الفصل السابق وتدهورا من نفس المستوى بالمقارنة مع نفس الفصل من السنة الماضية.

خلال الفصل الأول من سنة 2024، بلغ معدل الأسر التي صرحت بتدهور مستوى المعيشة خلال 12 شهرا السابقة، حسب نتائج البحث الصادرة اليوم الجمعة 19 أبريل، 82,5 %، فيما اعتبرت %13,1 منها استقراره و4,4% تحسنه.

وحول تطور مستوى المعيشة خلال 12 شهرا المقبلة، تتوقع 56,9 % من الأسر تدهوره و%33,5 استقراره في حين ترجح %9,6 تحسنه.

وتوقعت 83,6 % من الأسر في الربع الأول من العام الجاري ارتفاعا في مستوى البطالة خلال 12 شهرا المقبلة، مقابل مقابل6,1 % من الأسر تترقب انخفاضها

واعتبرت 80,7 % من الأسر، خلال الفصل الأول من سنة 2024، أن الظروف غير ملائمة للقيام بشراء سلع مستديمة، في حين رأت 7,8 % عكس ذلك.

وصرحت 55,9 % من الأسر، خلال الفصل الأول من سنة 2024، أن مداخيلها تغطي مصاريفها، فيما استنزفت %42,3 من مدخراتها أو لجأت إلى الاقتراض. ولا يتجاوز معدل الأسر التي تمكنت من ادخار جزء من مداخيلها %1,8.

وبخصوص تطور الوضعية المالية للأسر خلال 12 شهرا الماضية، صرحت 56,2% من الأر بتدهورها، مقابل 3,5 % من الأسر اعتبرت أنها تحسنت.

أما بخصوص تصور الأسر لتطور وضعيتها المالية خلال 12 شهرا المقبلة، فتتوقع 16,5 % من الأسر تحسنا مقابل %29,9 تترقب تدهورها.

وفي الفصل الأول من سنة 2024، صرحت 9,3 % من الأسر بقدرتها على الادخار خلال 12 شهرا المقبلة، مقابل مقابل90,7% بعدم تمكنها من ذلك.

وصرحت 96,9 % من الأسر، في الربع الأول من العام الجاري، بأن أسعار المواد الغذائية قد عرفت ارتفاعا خلال 12 شهرا الأخيرة.

وعند سؤالها حول تطور أسعار المواد الغذائية خلال 12 شهرا المقبلة، توقعت 76,3 % من الأسر استمرارها في الارتفاع في حين لا يتجاوز معدل الأسر التي تتوقع انخفاضها 6,2 %.اكثر من ٪ 42 من الأسر استعملت مدخراتها او اقترضت لتغطية مصاريفها

 

لجأت أكثر من 42 في المائة الأسر المغربية إلى مدخرات أو اضطرت إلى الاقتراض من أجل تغطية نفقاتها، وذلك في سياق متسم بتصريح 82,5 في المائة من تلك الأسر بتدهور مستوى معيشتها خلال 12 شهرا السابقة.

يتضح من نتائج البحث الدائم حول الظرفية لدى الأسر، المنجز من طرف المندوبية السامية للتخطيط، أن مؤشر ثقة الأسر عرف، خلال الفصل الأول من سنة 2024، تحسنا نسبيا بالمقارنة مع الفصل السابق وتدهورا من نفس المستوى بالمقارنة مع نفس الفصل من السنة الماضية.

 

خلال الفصل الأول من سنة 2024، بلغ معدل الأسر التي صرحت بتدهور مستوى المعيشة خلال 12 شهرا السابقة، حسب نتائج البحث الصادرة اليوم الجمعة 19 أبريل، 82,5 %، فيما اعتبرت %13,1 منها استقراره و4,4% تحسنه.

 

وحول تطور مستوى المعيشة خلال 12 شهرا المقبلة، تتوقع 56,9 % من الأسر تدهوره و%33,5 استقراره في حين ترجح %9,6 تحسنه.

 

وتوقعت 83,6 % من الأسر في الربع الأول من العام الجاري ارتفاعا في مستوى البطالة خلال 12 شهرا المقبلة، مقابل مقابل6,1 % من الأسر تترقب انخفاضها

 

واعتبرت 80,7 % من الأسر، خلال الفصل الأول من سنة 2024، أن الظروف غير ملائمة للقيام بشراء سلع مستديمة، في حين رأت 7,8 % عكس ذلك.

 

وصرحت 55,9 % من الأسر، خلال الفصل الأول من سنة 2024، أن مداخيلها تغطي مصاريفها، فيما استنزفت %42,3 من مدخراتها أو لجأت إلى الاقتراض. ولا يتجاوز معدل الأسر التي تمكنت من ادخار جزء من مداخيلها %1,8.

 

وبخصوص تطور الوضعية المالية للأسر خلال 12 شهرا الماضية، صرحت 56,2% من الأر بتدهورها، مقابل 3,5 % من الأسر اعتبرت أنها تحسنت.

 

أما بخصوص تصور الأسر لتطور وضعيتها المالية خلال 12 شهرا المقبلة، فتتوقع 16,5 % من الأسر تحسنا مقابل %29,9 تترقب تدهورها.

 

وفي الفصل الأول من سنة 2024، صرحت 9,3 % من الأسر بقدرتها على الادخار خلال 12 شهرا المقبلة، مقابل مقابل90,7% بعدم تمكنها من ذلك.

 

وصرحت 96,9 % من الأسر، في الربع الأول من العام الجاري، بأن أسعار المواد الغذائية قد عرفت ارتفاعا خلال 12 شهرا الأخيرة.

 

وعند سؤالها حول تطور أسعار المواد الغذائية خلال 12 شهرا المقبلة، توقعت 76,3 % من الأسر استمرارها في الارتفاع في حين لا يتجاوز معدل الأسر التي تتوقع انخفاضها 6,2 %.