البنين،مساع لترميم معالم سوق الرقيق بهدف حفظ الذاكرة

جريدة أرض بلادي_

_مصطفى مسلم_

 

تفاقمت ظاهرة تجارة الرقيق في بنين بين القرن السابع والثامن عشر. ولا تزال الساحة القديمة في مدينة ويدا التاريخية شاهدة على مزادات بيع الرقيق، حيث مر منها أكثر من مليون شخص نقلوا عبر المحيط الأطلسي إلى قارتي أمريكا وأوروبا.

وتسعى هذه الدولة الأفريقية الواقعة غرب القارة إلى إعادة ترميم معالم سوق الرقيق لتبقى شاهدة على مأساة شعب وجريمة بحق الإنسانية.