الناظور.. مهرجان “سينما الذاكرة” يكرم الوزيرة البلجيكية السابقة فضيلة لعنان

أرض بلادي _متابعة

 

Contents
أرض بلادي _متابعة في انتظار إعلانه عن الفائز بالدورة السادسة للجائزة الدولية ذاكرة من اجل الديمقراطية و السلم، اعلن مركز الذاكرة والمشتركة من اجل الديموقراطية والسلم، عن تكريمه للوزيرة البلجيكية السابقة ذات الاصول المغربية، فضيلة لعنان، خلال افتتاح الدورة الحادية عشرة للمهرجان الدولي للسنيما بالناظور. واشار المركز ان هذه المناسبة ستشكل فرصة كذلك لتكريم عدد من الوجوه المحلية و الوطنية و العالمية ممن أيدوا للثقافة و العيش المشترك خدمات نبيلة. وجدير بالذكر ان فضيلة لعنان يرجع اصولها إلى قرية بني سيدال في منطقة الريف. هاجر والدها في بداية الستينات واستقر في مولنبيك، كان همه إنعاش الأسرة والاستقرار بعد التقاعد في المغرب، لكن القدر كانت له كلمته، حيث تحولت الزيارة العابرة إلى إقامة نهائية، بعد أن أنجب الوالد ثلاثة أبناء وأربع بنات، على رأسهن فضيلة التي خرجت إلى الوجود سنة 1967. انخرطت فضيلة في العمل الجمعوي وهي في الثامنة عشر من عمرها، وتحديدا في جمعية “شبيبة مغاربية”، التي ستصبح رئيسة لها، وبعد حصولها على الجنسية البلجيكية التي منحتها حق ممارسة العمل السياسي، “عملت مستشارة في ديوانين وزاريين للثقافة، ثم مستشارة في المجلس الأعلى للإعلام، قبل أن تعين عام 2004 وزيرة للثقافة.

 

في انتظار إعلانه عن الفائز بالدورة السادسة للجائزة الدولية ذاكرة من اجل الديمقراطية و السلم، اعلن مركز الذاكرة والمشتركة من اجل الديموقراطية والسلم، عن تكريمه للوزيرة البلجيكية السابقة ذات الاصول المغربية، فضيلة لعنان، خلال افتتاح الدورة الحادية عشرة للمهرجان الدولي للسنيما بالناظور.
واشار المركز ان هذه المناسبة ستشكل فرصة كذلك لتكريم عدد من الوجوه المحلية و الوطنية و العالمية ممن أيدوا للثقافة و العيش المشترك خدمات نبيلة.

وجدير بالذكر ان فضيلة لعنان يرجع اصولها إلى قرية بني سيدال في منطقة الريف. هاجر والدها في بداية الستينات واستقر في مولنبيك، كان همه إنعاش الأسرة والاستقرار بعد التقاعد في المغرب، لكن القدر كانت له كلمته، حيث تحولت الزيارة العابرة إلى إقامة نهائية، بعد أن أنجب الوالد ثلاثة أبناء وأربع بنات، على رأسهن فضيلة التي خرجت إلى الوجود سنة 1967.

انخرطت فضيلة في العمل الجمعوي وهي في الثامنة عشر من عمرها، وتحديدا في جمعية “شبيبة مغاربية”، التي ستصبح رئيسة لها، وبعد حصولها على الجنسية البلجيكية التي منحتها حق ممارسة العمل السياسي، “عملت مستشارة في ديوانين وزاريين للثقافة، ثم مستشارة في المجلس الأعلى للإعلام، قبل أن تعين عام 2004 وزيرة للثقافة.