ضهور أسد يهاجم فتاة بنواحي خنيفرة وبرنامج أمودو يحل بالمنطقة والمصالح المعنية تنفي الإشاعة (فيديو)

أرض بلادي | متابعة

اثار ظهور اسد الاطلس هلعا كبيرا بمنطقة آيت بوخيو جماعة سبت آيت رحو قيادة مولاي بوعزة إقليم خنيفرة.

ونقلت مصادر محلية من هناك أن أسدا هاجم فتاة عشرينية تقطن بأحد الدواوير المجاورة للغابة ، ما تسبب لها في جروح خطيرة نقلت على اثرها للمستشفى.

وحسب ساكنة المنطقة ، فإن الأسد الذي أطلقت عليه أسامي “الأسد الأفريقي” و “أسد الأطلس” شوهد من طرف عدد من السكان في وقت سابق خاصة في أوقات الفجر.

احد الاساتذة بالمنطقة نشر صورا على صفحته الفايسبوكية ، قال انها تعود لآثار الأسد الذي اثار الرعب لدى الساكنة وهاجم فتاة كانت ترعى الغنم.

من جهة أخرى ، حل طاقم برنامج “أمودو” بمنطقة آيت بوخيو بإقليم خنيفرة، بعد الجدل الذي خلقه ظهور أسد الأطلس بالمنطقة على مواقع التواصل الإجتماعي.

و قال القائمون على البرنامج الوثائقي أنهم كانوا سباقين الى التطرق الى ظهور حيوانات مفترسة كانت إلى عهد قريب من عداد المنقرضات.

و ذكرت صفحة البرنامج على فايسبوك أنه تلقى رسائل عديدة من المتابعين يطالبون بمعرفة ما وقع بنواحي خنيفرة، حيث شاع خبر رؤية الأسد من طرف أشخاص بعض منهم تعرض لهجوم خطير.

و ذكر أنه “تلبية لنداء الواجب سافرنا لعين المكان بحثاً عمن كانوا شهوداً محظوظين، كما نعتقد وتمكنا من مقابلة سميرة، الفتاة التي هوجمت من طرف الضاري، وحميد، الذي صادفه مستريحاً بجوار مقبرة، مما مكنه من رؤيته بشكل واضح جداً”.

يأتي هذا بعد تصريحات أدلت فتاة في العشرينات من العمر، تؤكد فيها أنها تعرضت لاعتداء من طرف حيوان أكدت أنه “أسد”، عندما كانت ترعى الأغنام بالمنطقة.

شاهدو الفيديو

Contents
أرض بلادي | متابعةاثار ظهور اسد الاطلس هلعا كبيرا بمنطقة آيت بوخيو جماعة سبت آيت رحو قيادة مولاي بوعزة إقليم خنيفرة.ونقلت مصادر محلية من هناك أن أسدا هاجم فتاة عشرينية تقطن بأحد الدواوير المجاورة للغابة ، ما تسبب لها في جروح خطيرة نقلت على اثرها للمستشفى.وحسب ساكنة المنطقة ، فإن الأسد الذي أطلقت عليه أسامي “الأسد الأفريقي” و “أسد الأطلس” شوهد من طرف عدد من السكان في وقت سابق خاصة في أوقات الفجر.احد الاساتذة بالمنطقة نشر صورا على صفحته الفايسبوكية ، قال انها تعود لآثار الأسد الذي اثار الرعب لدى الساكنة وهاجم فتاة كانت ترعى الغنم.من جهة أخرى ، حل طاقم برنامج “أمودو” بمنطقة آيت بوخيو بإقليم خنيفرة، بعد الجدل الذي خلقه ظهور أسد الأطلس بالمنطقة على مواقع التواصل الإجتماعي.و قال القائمون على البرنامج الوثائقي أنهم كانوا سباقين الى التطرق الى ظهور حيوانات مفترسة كانت إلى عهد قريب من عداد المنقرضات.و ذكرت صفحة البرنامج على فايسبوك أنه تلقى رسائل عديدة من المتابعين يطالبون بمعرفة ما وقع بنواحي خنيفرة، حيث شاع خبر رؤية الأسد من طرف أشخاص بعض منهم تعرض لهجوم خطير.و ذكر أنه “تلبية لنداء الواجب سافرنا لعين المكان بحثاً عمن كانوا شهوداً محظوظين، كما نعتقد وتمكنا من مقابلة سميرة، الفتاة التي هوجمت من طرف الضاري، وحميد، الذي صادفه مستريحاً بجوار مقبرة، مما مكنه من رؤيته بشكل واضح جداً”.يأتي هذا بعد تصريحات أدلت فتاة في العشرينات من العمر، تؤكد فيها أنها تعرضت لاعتداء من طرف حيوان أكدت أنه “أسد”، عندما كانت ترعى الأغنام بالمنطقة.