بقلم نجيم عبد الإله
ملاحظتي الأولى كرجل أعلام لقد غاب على المنظمين تهئ منصة التتويج للفريق الفائز كباقي الفرق بالعالم أجمع وهذه نقطة سلبية تسجل في صحيفة المشرفين على التنظيم ..
تانيا نهنئ أولمبيك اسفي الفريق الغريق الدي يستحف هدا التتويج بعد عودته المظفرة مرفوع الراس للفرق الاحترافية بالمغرب وسيشارك خلال السنة القادمة في البطولة الافريقية للفرق الحائز بالكأس.
تالتا على المكتب الشريف للفوسفاط ان تكون حسنته الأولى الملموس الاعتناء بهذا الفريق ماديا ومعنويا فادا راينا مدن اسفي واليوسفية وخريبكة مدن منبع الثروة الفوسفاطية يعانون الكتير في بيتهم التحتية كما يعاني شبابهم العطالة والتهميش فعلى الشركة الفوسفاطية الشريفة أن لاتترك الفريق المسفيوي عرضة للخصاص بالإضافة لعمالةةالاقليم والمجلس الجماعي والجهوي
لان اسفي عاصمة السردين العالمية ومقر ميناء الجرف الأصفر ومعامله التي تعاني منها الساكنة ،على المسؤولين إخراجه من عالم الظلام إلى عالم النور .اقتصاديا وسياحيا ورياضيا.
لقد وجدة في هذه المبارة فرصة ومناسبة لضرب عدة عصافير بحجر واحد .
هذه الليلة ستكون ليلة فرح للساكنة المسفيوية التي بلا شك سوف تحتفل بفريقها المتوج الذي سيكون بلاشك فريق السنة .
الف مبروك مرة ثانية واملنا خيرا فيىالمستقبل