للمرة الثالثة على التوالي ساكنة بإقليم الدريوش يدلون بأصواتهم لاختيار ممثليهم في قبة البرلمان

جريدة ارض بلادي_ عزيز الناظوري

 

Contents
جريدة ارض بلادي_ عزيز الناظورييتوجه صباحا هذا اليوم الثلاثاء 13 يونيو الجاري، بإقليم الدريوش أزيد من 140 ألف ناخبا وناخبة إلى صناديق الاقتراع لاختيار مرشحين اثنين، برسم الانتخابات البرلمانية الجزئية، لانتخاب عضوين اثنين بمجلس النواب، خلفا للنواب الذين قضت المحكمة الدستورية بإلغاء انتخابهم للمرة الثالثة على التوالي .وعبأت السلطات المحلية ما يفوق 360 مكتب تصويت، موزعة على الجماعات الترابية التابعة لإقليم الدريوش، والبالغ عددها 23 جماعة، لتمكين الناخبين من الإدلاء بصوتهم لاختيار ممثلين اثنين بمجلس النواب. وستبدأ مكاتب التصويت بفتح أبوابها في وجه المواطنين الراغبين في الادلاء بأصواتهم في الساعة الثامنة صباحا، وستغلق على الساعة السابعة من مساء نفس اليوم.وتتنافس في هذه الانتخابات الجزئية 3 لوائح انتخابية على مستوى دائرة إقليم الدريوش، للظفر بمقعدين بمجلس النواب، برسم الانتخابات الجزئية المرتقبة صباح هذا اليوم .وتمثل هذه اللوائح أحزاب الأصالة والمعاصرة والاستقلال ، والحركة الشعبية.وتعرف هذه الانتخابات الجزئية بإقليم الدريوش منافسة قوية، خصوصا بين أسماء لها تجربة لعقود وتحاول ضبط التحكم في المفاصيل السياسية، وأسماء خلقت مفاجأة غير متوقعة، بعد أن خرجت منتفضة من رحم بعض “المتحكمين” بدواليب السياسة والانتخابات.ويبرز إسم مرشحين بقوة من أصل المرشحين ثلاثة ، وهم كل من محمد الفضيلي، عن الحركة الشعبية الذي اعتنق الشأن الانتخابي منذ السبعينيات، وتحديدا سنة 1976، حين انتخب برلماني عن المنطقة.كما يبرز بقوة أيضا اسم المرشح ، يونس أشن، عن حزب الاصالة والمعاصرة ،بعد إلغاء إنتخابه يونس أشن محمد فضيلي في الاقتراع الجزئي الذي أجري في 29 سبتمبر 2022 بالدائرة الانتخابية المحلية “الدريوش”، والذي أعلن على إثره انتخابهما عضوين بمجلس النواب سابقاويبقى ضمن القائمة، الرئيس السابق للمجلس الإقليمي، ورئيس جماعة تمسمان لولايات، وبرلماني سابق عبد المنعم الفتاحي عن حزب الاستقلال ، من اجل استراجاع مقعده البرلماني الذي تم الغاء إنتخابات إثر الاقتراع الذي أجري في 8 شتنبر 2021 بالدائرة الانتخابية المحلية

 

يتوجه صباحا هذا اليوم الثلاثاء 13 يونيو الجاري، بإقليم الدريوش أزيد من 140 ألف ناخبا وناخبة إلى صناديق الاقتراع لاختيار مرشحين اثنين، برسم الانتخابات البرلمانية الجزئية، لانتخاب عضوين اثنين بمجلس النواب، خلفا للنواب الذين قضت المحكمة الدستورية بإلغاء انتخابهم للمرة الثالثة على التوالي .

وعبأت السلطات المحلية ما يفوق 360 مكتب تصويت، موزعة على الجماعات الترابية التابعة لإقليم الدريوش، والبالغ عددها 23 جماعة، لتمكين الناخبين من الإدلاء بصوتهم لاختيار ممثلين اثنين بمجلس النواب.
وستبدأ مكاتب التصويت بفتح أبوابها في وجه المواطنين الراغبين في الادلاء بأصواتهم في الساعة الثامنة صباحا، وستغلق على الساعة السابعة من مساء نفس اليوم.

وتتنافس في هذه الانتخابات الجزئية 3 لوائح انتخابية على مستوى دائرة إقليم الدريوش، للظفر بمقعدين بمجلس النواب، برسم الانتخابات الجزئية المرتقبة صباح هذا اليوم .

وتمثل هذه اللوائح أحزاب الأصالة والمعاصرة والاستقلال ، والحركة الشعبية.

وتعرف هذه الانتخابات الجزئية بإقليم الدريوش منافسة قوية، خصوصا بين أسماء لها تجربة لعقود وتحاول ضبط التحكم في المفاصيل السياسية، وأسماء خلقت مفاجأة غير متوقعة، بعد أن خرجت منتفضة من رحم بعض “المتحكمين” بدواليب السياسة والانتخابات.

ويبرز إسم مرشحين بقوة من أصل المرشحين ثلاثة ، وهم كل من محمد الفضيلي، عن الحركة الشعبية الذي اعتنق الشأن الانتخابي منذ السبعينيات، وتحديدا سنة 1976، حين انتخب برلماني عن المنطقة.

كما يبرز بقوة أيضا اسم المرشح ، يونس أشن، عن حزب الاصالة والمعاصرة ،بعد إلغاء إنتخابه يونس أشن محمد فضيلي في الاقتراع الجزئي الذي أجري في 29 سبتمبر 2022 بالدائرة الانتخابية المحلية “الدريوش”، والذي أعلن على إثره انتخابهما عضوين بمجلس النواب سابقا

ويبقى ضمن القائمة، الرئيس السابق للمجلس الإقليمي، ورئيس جماعة تمسمان لولايات، وبرلماني سابق عبد المنعم الفتاحي عن حزب الاستقلال ، من اجل استراجاع مقعده البرلماني الذي تم الغاء إنتخابات إثر الاقتراع الذي أجري في 8 شتنبر 2021 بالدائرة الانتخابية المحلية