جريدة ارض بلادي _عزيز الناظوري
جريدة ارض بلادي _عزيز الناظوريأنجزت اليوتيوبر المغربية ، ” امال ” المقيمة بديار المهجر ، بنشر سلسلة من الفيديوهات ، على قناتها الخاصة بالموقع العالمي “يوتيوب”، تهدف من خلالها الى نشر الوعي و المعرفة و تشجيع على التحرر من القيود الوهمية و السعي نحو مستقبل زاهر بتفكير إيجابي و إرادة قوية، علاوة على تسليط الضوء على عدد من المناظر الساحرة التي تزخر بها الدوال الأروبية وتقدم مجموعة من النصائح للنساء والفتيات والأسرة والأطباق المتنوعة المنزلية نصائح لجمال البشرة وغيرها من الاعمال المتميزة بأبسط الطرق و أكثرها سلاسة.وتقوم اليوتيوبر المغربية “أمال تيفي ” بنشر مجموعة من الفيديوهات التي تعرف بثقافة الجالية المغربية المقيمة بالمهجر من تقديم شهيوات في مجال الطبخ والأكل والولائم والمناسبات العائلية، والتي سلطت عليها الضوء في قناتها الخاصة بالموقع العالمي “يوتيوب”.
كما أنجزت مجموعة من الفيديوهات التي تؤرخ لعدد من المعالم الثقافية والسياحية بأروباء ، كما هوا الأمر بهذا الفيديو الذي توقفت فيه على عدد من المشاريع والأماكن السياحية بتركيا وباقي الدوال الأروبية .وبأزيد من الفين مشترك، غالبيتهم من النساء المغربيات، لكن بينهم أيضا رجال ونساء من مختلف الجنسيات ممن يرغبون في اكتشاف أسرار الطبخ المغربي، تعتبر “اليوتيوبر” امال ، صاحبة قناة “شهيوات امال تيفي ” المتخصصة في المطبخ المغربي التقليدي بالخصوص، من بين الأكثر متابعة وشعبية.فعلى مدى مسيرة استمرت لسنوات، أثمرت حوالي العديد من الفيديوهات يتضمن الشرح المفصل لمراحل تطبيق الوصفات بالصوت والصورة ،و أصبحت امال المغربية مرجعا للباحثات عن الطرق الصحيحة للطبخ والمقادير الدقيقة وكل ما يتعلق بـ”التاويل” المعروف عن النساء المغربيات.وخلْف هذا الحضور القوي والاحترافية في مجال ولجه كثيرون، لكن قليلين منهم فقط من تمكنوا من إثارة الانتباه نحوهم وفرض وجودهم، إصرارٌ وعزيمةٌ قويان للتألق يميزان شخصية امال . فالذين يعرفونها عن قرب لا يستغربون ما وصلت إليه من نجاح، فهي معروفة بإرادتها القوية وحرصها الدائم على تجاوز أي صعاب تواجهها.وتعتبر اليوتيوبر المغربية “امال” من بين الشخصيات الأوائل بديار الاوروبي التي إتجهن إلى اليوتوب لبث مقاطع فيديو ثقافية وتعريفية وكذا ترفيهي أيضا مشيرة عن عزمها على الاستمرار في نشر محتويات مفيدة كعادتها، دعما وتشجيعا منها للنساء والفتيات والأسرة المغربية وغيرها للتفكير بإيجابية في جميع مناحي الحياة.
أنجزت اليوتيوبر المغربية ، ” امال ” المقيمة بديار المهجر ، بنشر سلسلة من الفيديوهات ، على قناتها الخاصة بالموقع العالمي “يوتيوب”، تهدف من خلالها الى نشر الوعي و المعرفة و تشجيع على التحرر من القيود الوهمية و السعي نحو مستقبل زاهر بتفكير إيجابي و إرادة قوية، علاوة على تسليط الضوء على عدد من المناظر الساحرة التي تزخر بها الدوال الأروبية وتقدم مجموعة من النصائح للنساء والفتيات والأسرة والأطباق المتنوعة المنزلية نصائح لجمال البشرة وغيرها من الاعمال المتميزة بأبسط الطرق و أكثرها سلاسة.
وتقوم اليوتيوبر المغربية “أمال تيفي ” بنشر مجموعة من الفيديوهات التي تعرف بثقافة الجالية المغربية المقيمة بالمهجر من تقديم شهيوات في مجال الطبخ والأكل والولائم والمناسبات العائلية، والتي سلطت عليها الضوء في قناتها الخاصة بالموقع العالمي “يوتيوب”.
كما أنجزت مجموعة من الفيديوهات التي تؤرخ لعدد من المعالم الثقافية والسياحية بأروباء ، كما هوا الأمر بهذا الفيديو الذي توقفت فيه على عدد من المشاريع والأماكن السياحية بتركيا وباقي الدوال الأروبية .
كما أنجزت مجموعة من الفيديوهات التي تؤرخ لعدد من المعالم الثقافية والسياحية بأروباء ، كما هوا الأمر بهذا الفيديو الذي توقفت فيه على عدد من المشاريع والأماكن السياحية بتركيا وباقي الدوال الأروبية .
وبأزيد من الفين مشترك، غالبيتهم من النساء المغربيات، لكن بينهم أيضا رجال ونساء من مختلف الجنسيات ممن يرغبون في اكتشاف أسرار الطبخ المغربي، تعتبر “اليوتيوبر” امال ، صاحبة قناة “شهيوات امال تيفي ” المتخصصة في المطبخ المغربي التقليدي بالخصوص، من بين الأكثر متابعة وشعبية.
فعلى مدى مسيرة استمرت لسنوات، أثمرت حوالي العديد من الفيديوهات يتضمن الشرح المفصل لمراحل تطبيق الوصفات بالصوت والصورة ،و أصبحت امال المغربية مرجعا للباحثات عن الطرق الصحيحة للطبخ والمقادير الدقيقة وكل ما يتعلق بـ”التاويل” المعروف عن النساء المغربيات.
وخلْف هذا الحضور القوي والاحترافية في مجال ولجه كثيرون، لكن قليلين منهم فقط من تمكنوا من إثارة الانتباه نحوهم وفرض وجودهم، إصرارٌ وعزيمةٌ قويان للتألق يميزان شخصية امال . فالذين يعرفونها عن قرب لا يستغربون ما وصلت إليه من نجاح، فهي معروفة بإرادتها القوية وحرصها الدائم على تجاوز أي صعاب تواجهها.
وتعتبر اليوتيوبر المغربية “امال” من بين الشخصيات الأوائل بديار الاوروبي التي إتجهن إلى اليوتوب لبث مقاطع فيديو ثقافية وتعريفية وكذا ترفيهي أيضا مشيرة عن عزمها على الاستمرار في نشر محتويات مفيدة كعادتها، دعما وتشجيعا منها للنساء والفتيات والأسرة المغربية وغيرها للتفكير بإيجابية في جميع مناحي الحياة.
