جريدة ارض بلادي _عزيز بنعبد السلام
جريدة ارض بلادي _عزيز بنعبد السلامأكدت زينب السيمو النائبة البرلمانية عن حزب التجمع الوطني للأحرار بجهة طنجة تطوان الحسيمة في اتصال هاتفي مع جريدة ارض بلادي انا الحرائق إقليم العرائش و النواحي تسببت في خسائر وأضرار مادية جسيمة شملت المنازل كم أتت على العديد من الهكتارات الغباوية والفلاحية مما أدى الى تشريد العديد من سكان المنطقة.وأكدت البرلمانية زينب السيمو لـ ارض بلادي أنها قامت بالعديد من الزيارات للدوائر المتضررة و وقفت على حجم خسائر المواطنين برفقة الاب البرلماني محمد السيمو الذي يشغل منصب رئيس جماعة القصر الكبير وكما سجلت العديد من مطالب الساكنة منها توفير الماء والمواد الغذائية الأساسية وتوفير الأعلاف للمواشي وغيرها بعد إجلاء العديد من المواطنين من منازلهم بسبب الأضرار الذي احدثتها هذه الحرائق.وأضافت البرلمانية زينب السيمو لـ ارض بلادي أن العديد من سكان المناطق النائية لايتوفرون على الماء الشروب ومنها من جفت ابارهم بسبب إخماد النيران وقد ساهم العديد من المحسنين بتوفير المواد الأساسية الغذائية والمياه للشرب للفائدة الساكنة المتضررة من الحرائق بالعرائش ونواحيها.وتطالبت البرلمانية زينب السيمو بتكوين لجنة استطلاعية مستعجلة من طرف الوزارات المعنية و رئاسة الحكومة المغربية من أجل إحصاء الخسائر و المتضررين ومعرفة أسباب اندلاع الحرائق وتقييم حجم الخسائر لتوفير الدعم للمتضررينوناشدت السيمو الحكومة والمواطنين من أجل تقديم يد المساعدة للمتضررين من الحرائق التي أتت على الأخضر واليابس ودمرت العشرات من المنازل، عبر صندوق الكوارث الطبيعية وتقديم مساعدات غذائية وأفرشة للساكنة التي أصبحت تعاني في ظل هذه الأزمة.يذكر قانون نظام التعويض عن الوقائع الكارثية إلى أنه فور حدوث واقعة يُعلن عبر قرار ينشر في الجريدة الرسمية، وبعد ذلك يتم تقييم حجم الأضرار الناتجة عن الواقعة وتسجيل المواطنين المتضررين.وتجدر الإشارة إلى أن البرلمانية زينب السيمو حلت الخميس الماضي خلال زيارتها لمكان اندلاع الحريق المشتعل بالعرائش من أجل القيام بمهامها البرلمانية حول إحصاء الاضرار ومعرفة أسباب اندلاعها .وقامت البرلمانية زينب السيمو، عن دائرة القصر الكبير اثناء زيارتها للإقليم العرائش، بالقرب من حرائق الغابات بعدد من الدواوير تقدم المساعدة للسكان والعائلات المتضررة وتجري عدد من الإتصالات مع المسؤولين المحليين، ونقل السكان لمراكز الإيواء.وقد استنفر الحريق كلا من السلطات المحلية، الاقليمية والقيادات التابعة لها، وعناصر القيادة الإقليمية للوقاية المدنية، وأطقم ومصالح المياه والغابات، والتي انتقلت إلى عين المكان على وجه السرعةويعرف إقليم العرائش اندلاع العديد من حرائق بعدة جماعات تابعة له، حيث تم السيطرة على تلك التي اندلعت بغابة لايبيكا الحضرية وسط مدينة العرائش
أكدت زينب السيمو النائبة البرلمانية عن حزب التجمع الوطني للأحرار بجهة طنجة تطوان الحسيمة في اتصال هاتفي مع جريدة ارض بلادي انا الحرائق إقليم العرائش و النواحي تسببت في خسائر وأضرار مادية جسيمة شملت المنازل كم أتت على العديد من الهكتارات الغباوية والفلاحية مما أدى الى تشريد العديد من سكان المنطقة.
وأكدت البرلمانية زينب السيمو لـ ارض بلادي أنها قامت بالعديد من الزيارات للدوائر المتضررة و وقفت على حجم خسائر المواطنين برفقة الاب البرلماني محمد السيمو الذي يشغل منصب رئيس جماعة القصر الكبير وكما سجلت العديد من مطالب الساكنة منها توفير الماء والمواد الغذائية الأساسية وتوفير الأعلاف للمواشي وغيرها بعد إجلاء العديد من المواطنين من منازلهم بسبب الأضرار الذي احدثتها هذه الحرائق.
وأضافت البرلمانية زينب السيمو لـ ارض بلادي أن العديد من سكان المناطق النائية لايتوفرون على الماء الشروب ومنها من جفت ابارهم بسبب إخماد النيران وقد ساهم العديد من المحسنين بتوفير المواد الأساسية الغذائية والمياه للشرب للفائدة الساكنة المتضررة من الحرائق بالعرائش ونواحيها.
وتطالبت البرلمانية زينب السيمو بتكوين لجنة استطلاعية مستعجلة من طرف الوزارات المعنية و رئاسة الحكومة المغربية من أجل إحصاء الخسائر و المتضررين ومعرفة أسباب اندلاع الحرائق وتقييم حجم الخسائر لتوفير الدعم للمتضررين
وناشدت السيمو الحكومة والمواطنين من أجل تقديم يد المساعدة للمتضررين من الحرائق التي أتت على الأخضر واليابس ودمرت العشرات من المنازل، عبر صندوق الكوارث الطبيعية وتقديم مساعدات غذائية وأفرشة للساكنة التي أصبحت تعاني في ظل هذه الأزمة.
يذكر قانون نظام التعويض عن الوقائع الكارثية إلى أنه فور حدوث واقعة يُعلن عبر قرار ينشر في الجريدة الرسمية، وبعد ذلك يتم تقييم حجم الأضرار الناتجة عن الواقعة وتسجيل المواطنين المتضررين.
وتجدر الإشارة إلى أن البرلمانية زينب السيمو حلت الخميس الماضي خلال زيارتها لمكان اندلاع الحريق المشتعل بالعرائش من أجل القيام بمهامها البرلمانية حول إحصاء الاضرار ومعرفة أسباب اندلاعها .