” المتوجين بالبكالوريا قبل ولوج عالم الجامعات أو المعاهد…أسئلة مفتوحة للجهات المعنية”

قبل ولوج عالم الجامعات أو المعاهد داخل المغرب وخارجه…أسئلة مفتوحة للجهات المعنية للطلبة الذين قطعوا شوطا كبيرا من مسيرتهم بتفوق نابع عن شكل من أشكال الموهبة
إذ أنهم في النهاية يقطفون ثمار جدهم وآجتهادهم طيلة السنة
إنهم أسماء المتفوقين في نتائج إمتحانات البكالوريا..على الصعيد الوطني
التفوق كان شعارهم فجعلوه هدفا قريب المنال إرتفعت همتهم إليه عندما سهروا اليالي..
وبدلوا أقصى جهدهم لنيل شهادة البكالوريا التي هي حلم كل طالب في ظل مقتضيات المرسوم الوزاري المنظم لآمتحانات البكالوريا الذي أصدره السيد وزير التربية الوطنية في هذا الشأن.
إنها ليس أمنية ترتجى فقط ولا تأتى بصدفة بل تحتاج إلى نظام وعمل وآلتزام.. إتفق جميعهم على أن للتفوق عنوان واحد شعاره «لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد»، وهم يؤكدون على أن المراجعة الدائمة والمستمرة على مدار السنة هي مفتاح النجاح والتوفيق .
كيف صنعوا التفوق وحصلوا على ميزة حسن ومستحسن ومقبول المهم قد نجحوا
لكن للراغبين وللطامحين في تحقيق معدلات التميز بنهاية أطوار التعليم المتوج بالبكالوريا
قبل ولوج عالم الجامعات أو المعاهد… أسئلة مفتوحة للجهات المعنية
حول كيفية الإحتفاء بالتفوق وتوجيه أصحابه الوجهة السليمة؟
وكيف يمكن رسم ملامح مستقبلهم والإستفادة من نجاحاتهم هذا هو السؤال المطروح …فما هو رأيكم
مراسلة/سلمات : ميدلت