شاهدو+البرلماني محمد ابرشان .. المدافع الشرس عن قطاع الصحة بإقليم الناظور في البرلمان

 ارض بلادي_عزيز بنعبد السلام

 

Contents
 ارض بلادي_عزيز بنعبد السلاملعل المتتبع للشأن السياسي بإقليم الناظور لا تخفى عليها الخدمات الانسانية التي ما فتئ يقدمها البرلماني الناظوري محمد ابرشان عن حزب الاتحاد الاشتراكي من خلال توجيهه مجموعة من الاسئلة بالمجلس النواب عن قطاع الصحة لفائدة ساكنة اقليم الناظور ..دفاع البرلماني عن الساكنة ومصالح الجهة والسعي إلى تنميتها والدفع بعجلتها الإقتصادية والاجتماعية للأمام، من خلال طرح عدة أسألة في جانب الصحة على المستوى الاقليمي بالناظور وطلب تنفيذ عدد من المشاريع من طرف عدد من الوزارات الوصية ومن رئيس الحكومة، لهو دليل على غيرة ابرشان على المدينة وساكنها، هو الأمر الذي يظهر بشكل جلي للمواطن الناظوري ، من خلال التأكد من أنه هناك من يدافع عنه وعن مصالحه وعن همومه وسط قبة البرلمان، وهي غيرة ومجهود قلّ نظيره وسط البرلمانيين بالجهة الشرقhttps://youtu.be/cV7U9PFJgpEوخير دليل على ما نقوله وماتؤكده الساكنة بشكل واضح، هو تطرق السيد البرلماني محمد ابرشان ، إلى مواضيع مهمة وذات طابع اجتماعي وكل ماهو يصب في كصلحة الساكنة والمدينة، وكان آخرها تطرق “ابرشان ” إلى موضوع قطاع الصحة خلال زيارة وزير الصحة السابق لإقليم الناظور في دردشة ثنائية دارت بين وزير الصحة أنس الدكالي، والنائب البرلماني محمد أبرشان، أوضح له الأخير أن المستشفى المركزي بالناظور تعاني أقسامها من خصاصٍ ونقصٍ مهولين في اللوازم والآليات والأدوات الطبية، قائلا بالحرف “حتى المقص ماعندناش في المستشفى”.ومن جملة ما توّجه به البرلماني محمد أبرشان الشاغل أيضا لمنصب رئيس جماعة “إعزانن”، للوزير خلال ولايته على قطاع وزارة الصحة الذي حلّ بالناظور في زيارة عمل لاِفتتاح مستوصف “المسجد” وقال ابرشان “نأمل خلال ولايتك سّد هذا الخصاص بالمرفق الصحي المركزي بالإقليم”.ومهم طالما عانت منه ساكنة المدينة طيلة عدة سنوات كثيرة، وهو طلب وجهه السيد البرلماني إلى وزير الصحة ، مطالباً إياه بضرورة بناء مستشفى بجماعة إعزانن وببني سيدال وازغنغان يُنهي معاناة الساكنة في ما يخص المجال الصحي، وهو أمر يحسب للسيد البرلماني “محمد ابرشان ”.واعتبر أبرشان في سؤاله، أن القطاع الصحي يعتبر مرفقا عموميا ذا أهمية بالغة، إذ من المفروض أن يؤدي دوره في تمكين المواطنين من الخدمات الصحية، حتى يلعب دوره في تنمية المجتمع تنمية صحية وسليمة.وتابع “هذا لن يتأتى أمام تدهور القطاع الصحي في مدينة أزغنغان التابعة ترابيا لإقليم الناظور، بسبب غياب طبيب(ة) بالمركز الصحي للمدينة لأزيد من سنتين”.وختم البرلماني السالف ذكره، أن الساكنة تعيش معاناة حقيقية، تتمثل في عدم توفر المركز الصحي بالمدينة، لطبيب رئيسي يفحص المرضى ويقدم العلاجات الضرورية لمرتفقي المركز.ولتحقيق الخدمات الصحية المنصوص عليها دستوريا، طالب البرلماني الإتحادي، من الوزير خالد آيت الطالب، بالكشف عن الإجراءات والتدابير الاستعجالية التي ستتخذ بتوفير الموارد البشرية اللازمة، من أجل تمكين المركز الصحي بمدينة أزغنغان للقيام بالأدوار المنوطة به.وجاء في سؤال النائب الاتحادي: “يعيش مستشفى القرب بزايو على وقع غيابات متكررة لأطباء قسم الإنعاش، مما يجعل افتتاح هذا المرفق العمومي الذي انتظرته الساكنة وناضلت من أجله لمدة تزيد عن عشر سنوات بدون فائدة”. وأضاف ذات النائب: “ومما زاد من تفاقم أزمة المستشفى الغياب الدائم للأطر الإدارية المؤقتة التي تشرف عليه”. وتساءل أبرشان حول “الإجراءات المتخذة لفتح مناصب المسؤولية بمستشفى القرب بزايو؟”. كما تساءل النائب الاتحادي حول “توفير الأطر الطبية والتمريضية الكافية للمستشفى، بالإضافة إلى التساؤل حول مدى التسريع بتوفير الأطباء، وفتح أقسام طب الأطفال والجراحة العامة، ومختبر التحاليل”. وفي سؤال كتابي آخر، تساءل ذات البرلماني حول مآل افتتاح مستوصف صحي بجماعة أولاد ستوت، ذات 25 ألف نسمة، والتي تفتقر لأبسط مرافق القطاع، في وقت تتحدث فيه التقارير الحكومية عن تعميم التغطية الصحية، ما دفع مواطني الجماعة إلى الاعتقاد أنهم خارج الحسابات الحكومية.كنمودج للبرلماني والمنشغل بهموم الساكنة التي يمثلها وهو ما جعل منه ربما الإسثثناء لكون شعبيته نتيجة لحصيلته التنموية طيلة مساره السياسي فالرجل يعرف كيف يترافع ويدبر ويسير الشأن العام لذلك تستحق تجربته والغنية التنويه والتشجيع لأنها مسكونة بروح الدفاع عم المصلحة العامة النهوض بالعالم القروي الذي ينتسب إليه، فما أحوج إقليم الناظور إلى أمثال هذا الفاعل السياسي المهموم بسؤال التنمية والدفاع عنه في قبة البرلمان وفي كل المناسبات فالرجل يعرف القنوات والطرق التي من خلالها يستطيع جلب المنفعة للمنطقة.

 

 

لعل المتتبع للشأن السياسي بإقليم الناظور لا تخفى عليها الخدمات الانسانية التي ما فتئ يقدمها البرلماني الناظوري محمد ابرشان عن حزب الاتحاد الاشتراكي من خلال توجيهه مجموعة من الاسئلة بالمجلس النواب عن قطاع الصحة لفائدة ساكنة اقليم الناظور ..

دفاع البرلماني عن الساكنة ومصالح الجهة والسعي إلى تنميتها والدفع بعجلتها الإقتصادية والاجتماعية للأمام، من خلال طرح عدة أسألة في جانب الصحة على المستوى الاقليمي بالناظور وطلب تنفيذ عدد من المشاريع من طرف عدد من الوزارات الوصية ومن رئيس الحكومة، لهو دليل على غيرة ابرشان على المدينة وساكنها، هو الأمر الذي يظهر بشكل جلي للمواطن الناظوري ، من خلال التأكد من أنه هناك من يدافع عنه وعن مصالحه وعن همومه وسط قبة البرلمان، وهي غيرة ومجهود قلّ نظيره وسط البرلمانيين بالجهة الشرق

 

https://youtu.be/cV7U9PFJgpE

وخير دليل على ما نقوله وماتؤكده الساكنة بشكل واضح، هو تطرق السيد البرلماني محمد ابرشان ، إلى مواضيع مهمة وذات طابع اجتماعي وكل ماهو يصب
في كصلحة الساكنة والمدينة، وكان آخرها تطرق “ابرشان ” إلى موضوع قطاع الصحة خلال زيارة وزير الصحة السابق لإقليم الناظور
في دردشة ثنائية دارت بين وزير الصحة أنس الدكالي، والنائب البرلماني محمد أبرشان، أوضح له الأخير أن المستشفى المركزي بالناظور تعاني أقسامها من خصاصٍ ونقصٍ مهولين في اللوازم والآليات والأدوات الطبية، قائلا بالحرف “حتى المقص ماعندناش في المستشفى”.

ومن جملة ما توّجه به البرلماني محمد أبرشان الشاغل أيضا لمنصب رئيس جماعة “إعزانن”، للوزير خلال ولايته على قطاع وزارة الصحة الذي حلّ بالناظور في زيارة عمل لاِفتتاح مستوصف “المسجد” وقال ابرشان “نأمل خلال ولايتك سّد هذا الخصاص بالمرفق الصحي المركزي بالإقليم”.

ومهم طالما عانت منه ساكنة المدينة طيلة عدة سنوات كثيرة، وهو طلب وجهه السيد البرلماني إلى وزير الصحة ، مطالباً إياه بضرورة بناء مستشفى بجماعة إعزانن وببني سيدال وازغنغان يُنهي معاناة الساكنة في ما يخص المجال الصحي، وهو أمر يحسب للسيد البرلماني “محمد ابرشان ”.

واعتبر أبرشان في سؤاله، أن القطاع الصحي يعتبر مرفقا عموميا ذا أهمية بالغة، إذ من المفروض أن يؤدي دوره في تمكين المواطنين من الخدمات الصحية، حتى يلعب دوره في تنمية المجتمع تنمية صحية وسليمة.

وتابع “هذا لن يتأتى أمام تدهور القطاع الصحي في مدينة أزغنغان التابعة ترابيا لإقليم الناظور، بسبب غياب طبيب(ة) بالمركز الصحي للمدينة لأزيد من سنتين”.

وختم البرلماني السالف ذكره، أن الساكنة تعيش معاناة حقيقية، تتمثل في عدم توفر المركز الصحي بالمدينة، لطبيب رئيسي يفحص المرضى ويقدم العلاجات الضرورية لمرتفقي المركز.

ولتحقيق الخدمات الصحية المنصوص عليها دستوريا، طالب البرلماني الإتحادي، من الوزير خالد آيت الطالب، بالكشف عن الإجراءات والتدابير الاستعجالية التي ستتخذ بتوفير الموارد البشرية اللازمة، من أجل تمكين المركز الصحي بمدينة أزغنغان للقيام بالأدوار المنوطة به.

وجاء في سؤال النائب الاتحادي: “يعيش مستشفى القرب بزايو على وقع غيابات متكررة لأطباء قسم الإنعاش، مما يجعل افتتاح هذا المرفق العمومي الذي انتظرته الساكنة وناضلت من أجله لمدة تزيد عن عشر سنوات بدون فائدة”.
وأضاف ذات النائب: “ومما زاد من تفاقم أزمة المستشفى الغياب الدائم للأطر الإدارية المؤقتة التي تشرف عليه”. وتساءل أبرشان حول “الإجراءات المتخذة لفتح مناصب المسؤولية بمستشفى القرب بزايو؟”.
كما تساءل النائب الاتحادي حول “توفير الأطر الطبية والتمريضية الكافية للمستشفى، بالإضافة إلى التساؤل حول مدى التسريع بتوفير الأطباء، وفتح أقسام طب الأطفال والجراحة العامة، ومختبر التحاليل”.
وفي سؤال كتابي آخر، تساءل ذات البرلماني حول مآل افتتاح مستوصف صحي بجماعة أولاد ستوت، ذات 25 ألف نسمة، والتي تفتقر لأبسط مرافق القطاع، في وقت تتحدث فيه التقارير الحكومية عن تعميم التغطية الصحية، ما دفع مواطني الجماعة إلى الاعتقاد أنهم خارج الحسابات الحكومية.

كنمودج للبرلماني والمنشغل بهموم الساكنة التي يمثلها وهو ما جعل منه ربما الإسثثناء لكون شعبيته نتيجة لحصيلته التنموية طيلة مساره السياسي فالرجل يعرف كيف يترافع ويدبر ويسير الشأن العام لذلك تستحق تجربته والغنية التنويه والتشجيع لأنها مسكونة بروح الدفاع عم المصلحة العامة النهوض بالعالم القروي الذي ينتسب إليه، فما أحوج إقليم الناظور إلى أمثال هذا الفاعل السياسي المهموم بسؤال التنمية والدفاع عنه في قبة البرلمان وفي كل المناسبات فالرجل يعرف القنوات والطرق التي من خلالها يستطيع جلب المنفعة للمنطقة.