يقوم الملك محمد السادس، في هذه الأثناء بتدشين القنطرة المعلقة الأكبر في إفريقيا، والتي تم تشييدها على نهر أبي رقراق،هذه القنطرة تتموقع في سياق خاص يبرز الطريق السيار المداري الجديد للرباط، مضيفًا أن هذا المشروع جريء وعصري ويتميز بـ”احترام النهر”.كما أن التصميم الذي تم تبنيه في تشييد هذه القنطرة يوفر فضلًا عن العديد من الميزات الجمالية والتقنية والبيئية، مستوى عاليًا من السلامة بالنسبة لمستعملي الطريق.ويبلغ طول القنطرة المعلقة على نهر أبي رقراق 950 مترا، وتشتمل على أعمدة برجية بارتفاع 200 متر. وتضم القنطرة ثلاثة مسارات في كل اتجاه ستكون مشدودة بزوجين من عشرين حبلا.حري بالذكر، أن المشروع جاء بتوجيهات ملكية، وكان ثمرة تصور ملكي محظ، لمستقبل البنى التحتية بالمملكة المغربية، كما أن مثل هاته المشاريع الكبرى، غالبا ما يكون للإرادة الملكية بصمة فيها، بعيدا عن مؤسسات الوزارة المعنية أو مديرياتها. (عبر)
يقوم الملك محمد السادس، في هذه الأثناء بتدشين القنطرة المعلقة الأكبر في إفريقيا، والتي تم تشييدها على نهر أبي رقراق،
هذه القنطرة تتموقع في سياق خاص يبرز الطريق السيار المداري الجديد للرباط، مضيفًا أن هذا المشروع جريء وعصري ويتميز بـ”احترام النهر”.
كما أن التصميم الذي تم تبنيه في تشييد هذه القنطرة يوفر فضلًا عن العديد من الميزات الجمالية والتقنية والبيئية، مستوى عاليًا من السلامة بالنسبة لمستعملي الطريق.
ويبلغ طول القنطرة المعلقة على نهر أبي رقراق 950 مترا، وتشتمل على أعمدة برجية بارتفاع 200 متر. وتضم القنطرة ثلاثة مسارات في كل اتجاه ستكون مشدودة بزوجين من عشرين حبلا.
حري بالذكر، أن المشروع جاء بتوجيهات ملكية، وكان ثمرة تصور ملكي محظ، لمستقبل البنى التحتية بالمملكة المغربية، كما أن مثل هاته المشاريع الكبرى، غالبا ما يكون للإرادة الملكية بصمة فيها، بعيدا عن مؤسسات الوزارة المعنية أو مديرياتها. (عبر)